أعلنت شركة الاتحاد للتأمين التعاوني عن توقيع اتفاقية وكالة مع شركة وتد الوطنية لوكالة التأمين، مدتها سنة ميلادية واحدة قابلة للتجديد وذلك اعتباراً من الأول من يناير 2021.

وأفادت الاتحاد للتأمين، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الخميس، بأنه تم توقيع الاتفاقية بهدف تسويق وبيع منتجات الشركة لتأمين الأفراد والشركات في المملكة العربية السعودية، وفقاً لتعليمات البنك المركزي السعودي بهذا الخصوص.

وتتوقع الشركة تأثيراً إيجابياً على حجم مبيعاتها من خلال هذه الإتفاقية اعتباراً من الربع الأول 2021، علماً بأنه لا يوجد أطراف ذوي علاقه يتخللون هذا العقد.

وتجدر الإشارة إلى أن الاتحاد للتأمين حققت صافي أرباح بلغ 29.9 مليون ريال في الربع الثالث من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 14.1 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الثالث إلى انخفاض صافي المطالبات المتحملة بنسبة 28%.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 80.7 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 47.3 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

أعلنت شركة سمو العقارية، اليوم الخميس، عن توقيع اتفاقية مبادلة حصص مع شركة سمو القابضة.

وأفادت سمو العقارية، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بأنها ستقوم بزيادة مساهماتها الإضافية في شركة الضاحية الغربية بمدينة بمكة عن طريق تحويل جزء من حصة شركة سمو القابضة بمبلغ 78.695 مليون ريال إلى شركة سمو العقارية.

وقالت الشركة، إنه مقابل ذلك قامت شركة سمو العقارية بتحويل حصة من استثمارها في مشضروع مدخل مكة إلى شركة سمو القابضة بنفس المبلغ.

تجدر الإشارة إلى أن سمو حققت ارتفاعاً في الأرباح بنسبة 18.7% خلال الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2020، إلى 36 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 30.4 مليون ريال في الفترة المُقابلة من العام 2019.

أعلنت شركة عبدالله سعد أبومعطي للمكتبات عن تجديد اتفاقية تسهيلات مصرفية، بقيمة 70 مليون ريال، تعتمد نظام التمويل الإسلامي مع البنك السعودي للاستثمار.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الخميس، بأن مدة التمويل سنة، علماً بأن الضمانات المقدمة مقابل التمويل هو سند لأمر من الشركة.

وتستهدف الشركة من التسهيلات تمويل رأس المال العامل، علماً بأنه لايوجد أطراف ذات علاقة في الاتفاقية.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 0.8 مليون ريال خلال الربع الثاني المنتهي في 30 سبتمبر 2020، مقابل أرباح بلغت 4.4 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وعزت الشركة انخفاض الأرباح خلال الربع الثاني المنتهي في 30 سبتمبر 2020 إلى انخفاض المبيعات بنسبة 34.95% بسبب القرارات الصادرة من الجهات المختصة ضمن الإجراءات والتدابير الاحترازية بتحويل نمط الدراسة إلى التعليم عن بعد للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 1.5 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 5.4 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

ارتفعت أسعار الذهب قليلا بالسوق الأوروبية يوم الخميس لتواصل مكاسبها لليوم الثالث على التوالي ، فى محاولة جديدة للتداول فوق الحاجز النفسي عند 1,900$ للأونصة ، بدعم الهبوط الواسع فى مستويات الدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات العالمية ،وأسعار المعدن الثمين على وشك تحقيق أكبر مكسب سنوي منذ عام 2010 ،بفضل الطلب المرتفع على المعدن كملاذ آمن ،بعد ظهور فيروس كورونا وإغلاق الاقتصاد العالمي.

ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 0.3% إلى 1,899.77$ ، من مستوى افتتاح تعاملات اليوم عند 1,894.14$ ، وسجلت أدنى مستوي عند 1,885.44$.

أنهي المعدن الأصفر"الذهب" تعاملات الأمس مرتفعا بنسبة 0.9% ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي ، فى ظل صعود معظم أسعار المعادن المقومة بالدولار الأمريكي.

انخفض مؤشر الدولار يوم الخميس بنسبة 0.1% ، ليعمق خسائره لليوم الثالث على التوالي ، مسجلا أدنى مستوى فى عامين ونصف عند 89.51 نقطة ، عاكسا استمرار الهبوط الواسع فى مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.

يأتي هذا التراجع الواسع بفعل تباطؤ الطلب على الدولار كأفضل استثمار بديل ، فى ظل المعنويات القوية التي تسيطر على أسواق المال العالمية ، خاصة فى ظل استمرار الإجراءات التحفيزية فى الولايات المتحدة ، بالإضافة إلى التطورات الإيجابية عن لقاحات فيروس كورونا.

وعلى صعيد تعاملات 2020 ،والتي تنتهي رسميا عند تسوية اليوم ،فأسعار الذهب مرتفعة قرابة 25% ، على وشك تحقيق ثاني مكسب سنوي على التوالي ،وبأكبر مكسب سنوي منذ عام 2010 ، بفضل الطلب المرتفع على المعدن كملاذ آمن ، فى ظل ارتفاع المخاطر فى الأسواق ، خاصة بعد ظهور فيروس كورونا وإغلاق الاقتصاد العالمي.

وقفزت أسعار الذهب أوائل آب/أغسطس الماضي لتتداول فوق الحاجز النفسي عند 2,000$ للمرة الأولى فى التاريخ ، وسجلت أعلى مستوياتها على الإطلاق يوم 7 آب/أغسطس عند 2.075$ للأونصة.

شهد عام 2020 العديد من المخاطر ، لعل أهمها التوقعات القاتمة للاقتصاد العالمي بسبب جائحة فيروس كورونا ،والتحفيز المالي والنقدي الضخم لمعظم البنوك المركزية الكبرى ،وانهيار أسعار النفط ،والتوترات الجيوسياسية بين الولايات المتحدة والصين ،بجانب مخاوف الحروب التجارية العالمية.